الاثنين، 8 نوفمبر 2021

كيف أعرف أني دخلت الشهر التاسع


كيف أعرف أني دخلت الشهر التاسع #الشهر_التاسع_في_الحمل #الحمل_في_الشهر_التاسع #الحمل 🔥اشتركو بالقناة بالحب🔥 😲🔥 تابعو صفحتنا على الفيس 😲🔥 https://www.facebook.com/NOUR2LBMAMA ❤️ قناة منوعات نور nour ❤️ محتويات ١ كيف أعرف أني دخلت الشهر التاسع ٢ الفحوصات الطبيّة في الشهر التاسع ٣ المراجع كيف أعرف أني دخلت الشهر التاسع كيف أعرف أني دخلت الشهر التاسع إنّ وصول المرأة الحامل الأُسبوع السادس والثلاثين يعني دخولها في الشهر التاسع من الحمل،[١] ويصاحب ذلك بعض التغيّرات والتي سنذكرها لاحقًا، وتتفاوت مدّة الحمل بين النساء، لكنّها تتراوح في معدّلها حول أربعين أسبوعًا؛ أي ما يزيد عن تسعة شهور، وبالحديث عن الشهور الثلاثة الأخيرة من الحمل، ففي هذه الفترة يُكمل فيها الجنين نموّه، ليزيد وزنه وحجمه، وتبدأ مختلف أجهزة جسمه بالاكتمال، وتجهز الأم في هذه المرحلة لعمليّة الولادة، ويُنصَح بتلقّي الأم لدروسٍ إرشاديّة مُتعلّقة بهذا الحدث، خاصّةً للأمّهات اللواتي يخُضن تجرُبَتهنّ الأولى في الولادة، وفي سياق الحديث يُشار إلى أن فترة الحمل تُقسّمُ إلى ثلاث مراحل، تضمُّ كلُّ مرحلةٍ منها ثلاثة شهور، نوضحها فيما يأتي:[٢][٣] الثلث الأول: ويستمر منذ حدوث الحمل ولغاية الأسبوع الرابع عشر. الثلث الثاني: ويمتد من الأسبوع الرابع عشر لغاية الأسبوع الثامن والعشرين. الثلث الأخير: ويبدأ من الأسبوع الثامن والعشرين وينتهي عند الولادة. علامات وأعراض الشهر التاسع مع اقتراب موعد الولادة؛ أي في الأسابيع الأخيرة من الحمل، سيتهيأ الجنين وجسم الأم لإتمام هذه المهمّة، ويتزامن ذلك مع ظهور بعض العلامات والأعراض التي تشعر الأم ببعضٍ منها، وفيما يأتي إيجازٌ لأبرزها:[٤] الإرهاق، نتيجة الجهد الذي يقوم به الجسم لتلبية احتياجات الجنين. آلام في منطقة الحوض، بسبب ضغط وزن الجنين. آلام في أسفل الظهر؛ بسبّب زيادة حجم الرحم الذي يُحدث إجهادًا على الظهر. انتفاخات وتورُّم في الأقدام ومنطقة الكاحل؛ وذلك نتيجة احتباس الماء في جسم الحامل. تشنُّجات الساقين، وذلك لعدّة أسباب؛ كزيادة الوزن، والنشاط أو الخمول الزائد، بالإضافة لنقص بعض الفيتامينات. الأرق (بالإنجليزية: Insomnia)، والذي قد تتسبّب به الآلام الجسديّة للحامل، وتكرار الحاجة للتبوّل أثناء النوم. حدوث تغيُّراتٍ في عنق الرحم (بالإنجليزية: Cervix)، ويختلف وقت حدوث ذلك في حال كانت الولادة الأولى للمرأة أم سبقتها ولادة، ليُصبح عنق الرحم في نهاية الحمل رقيقًا وأكثر ليونة، وهي عمليّة تغيُّرٍ طبيعيّة تُساهم في توسيع المهبل أثناء الولادة.[٥][٦] زيادة تقلُّصات الرحم، وتكرُّر التقلُّصات المعروفة بالمخاض الكاذب (بالإنجليزية: Braxton Hicks contractions).[٦][٧] زيادة الإفرازات المهبليّة، وهو أمرٌ طبيعيّ لا يستدعي القلق، أمّا في حال تغيُّر لون الإفرازات إلى اللون الأخضر، أو وجود رائحة كريهة لها؛ فإنّها تُعتَبر إفرازات غير طبيعيّة، وتدر استشارة الطبيب لاتخاذ الإجراء المناسب تجنبًا لأي مضاعفات أو مشاكل.[٦] تغيُّر وضعية الجنين، لينقلب رأسه ويستقر في منطقة الحوض، استعدادًا للولادة، ويترافق ذلك مع كثرة حاجة الأم للتبوُّل،[٦][٧] بسبب الضغط الواقع من الرحم على المثانة.[٤] حساب الحمل يعتمد الأطباء غالبًا على تاريخ آخر دورة طمث للمرأة لحساب الحمل، بحيث يكون اليوم الأول من آخر دورة هو اليوم الأول من الحمل، وبهذا فإنّ احتساب مدّة الحمل يصل إلى 280 يومًا؛ أي ما يساوي أربعين أسبوع كما ذكرنا سابقًا، ويكون الموعد المُتوقّع للولادة في الأسبوع الأربعين، وأيضًا يمكن احتساب مدة الحمل 38 أسبوعًا، وذلك في حال استثناء الأُسبوعين اللذين تحدث فيهما الدورة والفترة التي تسبق الإباضة؛ بحيث يُحسبُ بدء الحمل من يوم حدوث انغراس البويضة المخصبة في الرحم بعد الإباضة بأيام.[٨] وفي الواقع يحسب الأطباء والعاملون المُختصّون في المجال الصحّيّ الحمل لكلّ حالةٍ على حدة، إما عن طريق تاريخ آخر دورة طمث، وإمّا تاريخ حدوث الحمل الحقيقيّ في حال تزويدهم به، وذلك من أجل تقديم العمر الحمليّ التقديريّ بالأسابيع للمرأة بشكلٍ أدقّ، ما يضمن مُتابعة سير الحمل وتقييم الوضع الصحيّ للجنين بناءً على عمره التقريبيّ، لذا يجب التنويه إلى ضرورة تعرُّف الأم على عمر الحمل الخاص بها، والرجوع إلى الطبيب المُشرف حالَ وجود لبسٍ فيه.[٩] الفحوصات الطبيّة في الشهر التاسع تستمر متابعة الوضع الصحيّ للمرأة طوال فترة الحمل، وتزيد عدد مرات مراجعة الطبيب في الشهر التاسع لتُصبح مرة واحدة على الأقل كلّ أسبوع، فيما تحتاج الحامل التي تخطّت الموعد المتوقع لولادتها لمراجعاتٍ أكثر لدى الطبيب المُختصّ، ويقيّم خلال هذه الزيارات العديد من الأمور التي تخصّ الجنين والأم، ومن أبرز الفحوصات المُجراة ما يأتي:[٢][٧] الفحص الداخليّ لمُعاينة توسُّع عنق الرحم. تحليل البول. قياس ضغط الدم. الوزن. فحص وضعيّة الجنين وحجمه. مُتابعة مدى تكرار تشنُّجات المخاض الكاذب. فحص العلامات التي قد تدلّ على الإصابة بارتفاع ضغط الدم الحمليّ (بالإنجليزية: Gestational Hypertension)، كتورّم الأقدام والكاحل، المصحوب بالصداع وحدوث تغيُّرات في النظر وآلام في البطن. فحص نبض القلب للجنين. فحص قاع الرحم (بالإجليزية: Uterus Fundus). أخذ مسحة من المهبل والمستقيم، للكشف عن أمراض البكتيريا المعروفة بالعقديات من المجموعة ب (بالإنجليزية: group B Streptococcus)، ويتمّ عادةً بين الأسبوع 35-37 من الحمل، ويُذكر أنّ هذا النوع من البكتيريا يتسبّب للمرأة الحامل بالعدوى في المسالك البوليّة، والمشيمة، والرحم، بالإضافة للسائل الأمينوسي (بالإنجليزية: Amniotic fluid)‏


كيف أعرف أني دخلت الشهر التاسع #الشهر_التاسع_في_الحمل #الحمل_في_الشهر_التاسع #الحمل 🔥اشتركو بالقناة بالحب🔥 😲🔥 تابعو صفحتنا على الفيس 😲🔥 https://www.facebook.com/NOUR2LBMAMA ❤️ قناة منوعات نور nour ❤️ محتويات ١ كيف أعرف أني دخلت الشهر التاسع ٢ الفحوصات الطبيّة في الشهر التاسع ٣ المراجع كيف أعرف أني دخلت الشهر التاسع كيف أعرف أني دخلت الشهر التاسع إنّ وصول المرأة الحامل الأُسبوع السادس والثلاثين يعني دخولها في الشهر التاسع من الحمل،[١] ويصاحب ذلك بعض التغيّرات والتي سنذكرها لاحقًا، وتتفاوت مدّة الحمل بين النساء، لكنّها تتراوح في معدّلها حول أربعين أسبوعًا؛ أي ما يزيد عن تسعة شهور، وبالحديث عن الشهور الثلاثة الأخيرة من الحمل، ففي هذه الفترة يُكمل فيها الجنين نموّه، ليزيد وزنه وحجمه، وتبدأ مختلف أجهزة جسمه بالاكتمال، وتجهز الأم في هذه المرحلة لعمليّة الولادة، ويُنصَح بتلقّي الأم لدروسٍ إرشاديّة مُتعلّقة بهذا الحدث، خاصّةً للأمّهات اللواتي يخُضن تجرُبَتهنّ الأولى في الولادة، وفي سياق الحديث يُشار إلى أن فترة الحمل تُقسّمُ إلى ثلاث مراحل، تضمُّ كلُّ مرحلةٍ منها ثلاثة شهور، نوضحها فيما يأتي:[٢][٣] الثلث الأول: ويستمر منذ حدوث الحمل ولغاية الأسبوع الرابع عشر. الثلث الثاني: ويمتد من الأسبوع الرابع عشر لغاية الأسبوع الثامن والعشرين. الثلث الأخير: ويبدأ من الأسبوع الثامن والعشرين وينتهي عند الولادة. علامات وأعراض الشهر التاسع مع اقتراب موعد الولادة؛ أي في الأسابيع الأخيرة من الحمل، سيتهيأ الجنين وجسم الأم لإتمام هذه المهمّة، ويتزامن ذلك مع ظهور بعض العلامات والأعراض التي تشعر الأم ببعضٍ منها، وفيما يأتي إيجازٌ لأبرزها:[٤] الإرهاق، نتيجة الجهد الذي يقوم به الجسم لتلبية احتياجات الجنين. آلام في منطقة الحوض، بسبب ضغط وزن الجنين. آلام في أسفل الظهر؛ بسبّب زيادة حجم الرحم الذي يُحدث إجهادًا على الظهر. انتفاخات وتورُّم في الأقدام ومنطقة الكاحل؛ وذلك نتيجة احتباس الماء في جسم الحامل. تشنُّجات الساقين، وذلك لعدّة أسباب؛ كزيادة الوزن، والنشاط أو الخمول الزائد، بالإضافة لنقص بعض الفيتامينات. الأرق (بالإنجليزية: Insomnia)، والذي قد تتسبّب به الآلام الجسديّة للحامل، وتكرار الحاجة للتبوّل أثناء النوم. حدوث تغيُّراتٍ في عنق الرحم (بالإنجليزية: Cervix)، ويختلف وقت حدوث ذلك في حال كانت الولادة الأولى للمرأة أم سبقتها ولادة، ليُصبح عنق الرحم في نهاية الحمل رقيقًا وأكثر ليونة، وهي عمليّة تغيُّرٍ طبيعيّة تُساهم في توسيع المهبل أثناء الولادة.[٥][٦] زيادة تقلُّصات الرحم، وتكرُّر التقلُّصات المعروفة بالمخاض الكاذب (بالإنجليزية: Braxton Hicks contractions).[٦][٧] زيادة الإفرازات المهبليّة، وهو أمرٌ طبيعيّ لا يستدعي القلق، أمّا في حال تغيُّر لون الإفرازات إلى اللون الأخضر، أو وجود رائحة كريهة لها؛ فإنّها تُعتَبر إفرازات غير طبيعيّة، وتدر استشارة الطبيب لاتخاذ الإجراء المناسب تجنبًا لأي مضاعفات أو مشاكل.[٦] تغيُّر وضعية الجنين، لينقلب رأسه ويستقر في منطقة الحوض، استعدادًا للولادة، ويترافق ذلك مع كثرة حاجة الأم للتبوُّل،[٦][٧] بسبب الضغط الواقع من الرحم على المثانة.[٤] حساب الحمل يعتمد الأطباء غالبًا على تاريخ آخر دورة طمث للمرأة لحساب الحمل، بحيث يكون اليوم الأول من آخر دورة هو اليوم الأول من الحمل، وبهذا فإنّ احتساب مدّة الحمل يصل إلى 280 يومًا؛ أي ما يساوي أربعين أسبوع كما ذكرنا سابقًا، ويكون الموعد المُتوقّع للولادة في الأسبوع الأربعين، وأيضًا يمكن احتساب مدة الحمل 38 أسبوعًا، وذلك في حال استثناء الأُسبوعين اللذين تحدث فيهما الدورة والفترة التي تسبق الإباضة؛ بحيث يُحسبُ بدء الحمل من يوم حدوث انغراس البويضة المخصبة في الرحم بعد الإباضة بأيام.[٨] وفي الواقع يحسب الأطباء والعاملون المُختصّون في المجال الصحّيّ الحمل لكلّ حالةٍ على حدة، إما عن طريق تاريخ آخر دورة طمث، وإمّا تاريخ حدوث الحمل الحقيقيّ في حال تزويدهم به، وذلك من أجل تقديم العمر الحمليّ التقديريّ بالأسابيع للمرأة بشكلٍ أدقّ، ما يضمن مُتابعة سير الحمل وتقييم الوضع الصحيّ للجنين بناءً على عمره التقريبيّ، لذا يجب التنويه إلى ضرورة تعرُّف الأم على عمر الحمل الخاص بها، والرجوع إلى الطبيب المُشرف حالَ وجود لبسٍ فيه.[٩] الفحوصات الطبيّة في الشهر التاسع تستمر متابعة الوضع الصحيّ للمرأة طوال فترة الحمل، وتزيد عدد مرات مراجعة الطبيب في الشهر التاسع لتُصبح مرة واحدة على الأقل كلّ أسبوع، فيما تحتاج الحامل التي تخطّت الموعد المتوقع لولادتها لمراجعاتٍ أكثر لدى الطبيب المُختصّ، ويقيّم خلال هذه الزيارات العديد من الأمور التي تخصّ الجنين والأم، ومن أبرز الفحوصات المُجراة ما يأتي:[٢][٧] الفحص الداخليّ لمُعاينة توسُّع عنق الرحم. تحليل البول. قياس ضغط الدم. الوزن. فحص وضعيّة الجنين وحجمه. مُتابعة مدى تكرار تشنُّجات المخاض الكاذب. فحص العلامات التي قد تدلّ على الإصابة بارتفاع ضغط الدم الحمليّ (بالإنجليزية: Gestational Hypertension)، كتورّم الأقدام والكاحل، المصحوب بالصداع وحدوث تغيُّرات في النظر وآلام في البطن. فحص نبض القلب للجنين. فحص قاع الرحم (بالإجليزية: Uterus Fundus). أخذ مسحة من المهبل والمستقيم، للكشف عن أمراض البكتيريا المعروفة بالعقديات من المجموعة ب (بالإنجليزية: group B Streptococcus)، ويتمّ عادةً بين الأسبوع 35-37 من الحمل، ويُذكر أنّ هذا النوع من البكتيريا يتسبّب للمرأة الحامل بالعدوى في المسالك البوليّة، والمشيمة، والرحم، بالإضافة للسائل الأمينوسي (بالإنجليزية: Amniotic fluid)‏


كيف أعرف أني دخلت الشهر التاسع #الشهر_التاسع_في_الحمل #الحمل_في_الشهر_التاسع #الحمل 🔥اشتركو بالقناة بالحب🔥 😲🔥 تابعو صفحتنا على الفيس 😲🔥 https://www.facebook.com/NOUR2LBMAMA ❤️ قناة منوعات نور nour ❤️ محتويات ١ كيف أعرف أني دخلت الشهر التاسع ٢ الفحوصات الطبيّة في الشهر التاسع ٣ المراجع كيف أعرف أني دخلت الشهر التاسع كيف أعرف أني دخلت الشهر التاسع إنّ وصول المرأة الحامل الأُسبوع السادس والثلاثين يعني دخولها في الشهر التاسع من الحمل،[١] ويصاحب ذلك بعض التغيّرات والتي سنذكرها لاحقًا، وتتفاوت مدّة الحمل بين النساء، لكنّها تتراوح في معدّلها حول أربعين أسبوعًا؛ أي ما يزيد عن تسعة شهور، وبالحديث عن الشهور الثلاثة الأخيرة من الحمل، ففي هذه الفترة يُكمل فيها الجنين نموّه، ليزيد وزنه وحجمه، وتبدأ مختلف أجهزة جسمه بالاكتمال، وتجهز الأم في هذه المرحلة لعمليّة الولادة، ويُنصَح بتلقّي الأم لدروسٍ إرشاديّة مُتعلّقة بهذا الحدث، خاصّةً للأمّهات اللواتي يخُضن تجرُبَتهنّ الأولى في الولادة، وفي سياق الحديث يُشار إلى أن فترة الحمل تُقسّمُ إلى ثلاث مراحل، تضمُّ كلُّ مرحلةٍ منها ثلاثة شهور، نوضحها فيما يأتي:[٢][٣] الثلث الأول: ويستمر منذ حدوث الحمل ولغاية الأسبوع الرابع عشر. الثلث الثاني: ويمتد من الأسبوع الرابع عشر لغاية الأسبوع الثامن والعشرين. الثلث الأخير: ويبدأ من الأسبوع الثامن والعشرين وينتهي عند الولادة. علامات وأعراض الشهر التاسع مع اقتراب موعد الولادة؛ أي في الأسابيع الأخيرة من الحمل، سيتهيأ الجنين وجسم الأم لإتمام هذه المهمّة، ويتزامن ذلك مع ظهور بعض العلامات والأعراض التي تشعر الأم ببعضٍ منها، وفيما يأتي إيجازٌ لأبرزها:[٤] الإرهاق، نتيجة الجهد الذي يقوم به الجسم لتلبية احتياجات الجنين. آلام في منطقة الحوض، بسبب ضغط وزن الجنين. آلام في أسفل الظهر؛ بسبّب زيادة حجم الرحم الذي يُحدث إجهادًا على الظهر. انتفاخات وتورُّم في الأقدام ومنطقة الكاحل؛ وذلك نتيجة احتباس الماء في جسم الحامل. تشنُّجات الساقين، وذلك لعدّة أسباب؛ كزيادة الوزن، والنشاط أو الخمول الزائد، بالإضافة لنقص بعض الفيتامينات. الأرق (بالإنجليزية: Insomnia)، والذي قد تتسبّب به الآلام الجسديّة للحامل، وتكرار الحاجة للتبوّل أثناء النوم. حدوث تغيُّراتٍ في عنق الرحم (بالإنجليزية: Cervix)، ويختلف وقت حدوث ذلك في حال كانت الولادة الأولى للمرأة أم سبقتها ولادة، ليُصبح عنق الرحم في نهاية الحمل رقيقًا وأكثر ليونة، وهي عمليّة تغيُّرٍ طبيعيّة تُساهم في توسيع المهبل أثناء الولادة.[٥][٦] زيادة تقلُّصات الرحم، وتكرُّر التقلُّصات المعروفة بالمخاض الكاذب (بالإنجليزية: Braxton Hicks contractions).[٦][٧] زيادة الإفرازات المهبليّة، وهو أمرٌ طبيعيّ لا يستدعي القلق، أمّا في حال تغيُّر لون الإفرازات إلى اللون الأخضر، أو وجود رائحة كريهة لها؛ فإنّها تُعتَبر إفرازات غير طبيعيّة، وتدر استشارة الطبيب لاتخاذ الإجراء المناسب تجنبًا لأي مضاعفات أو مشاكل.[٦] تغيُّر وضعية الجنين، لينقلب رأسه ويستقر في منطقة الحوض، استعدادًا للولادة، ويترافق ذلك مع كثرة حاجة الأم للتبوُّل،[٦][٧] بسبب الضغط الواقع من الرحم على المثانة.[٤] حساب الحمل يعتمد الأطباء غالبًا على تاريخ آخر دورة طمث للمرأة لحساب الحمل، بحيث يكون اليوم الأول من آخر دورة هو اليوم الأول من الحمل، وبهذا فإنّ احتساب مدّة الحمل يصل إلى 280 يومًا؛ أي ما يساوي أربعين أسبوع كما ذكرنا سابقًا، ويكون الموعد المُتوقّع للولادة في الأسبوع الأربعين، وأيضًا يمكن احتساب مدة الحمل 38 أسبوعًا، وذلك في حال استثناء الأُسبوعين اللذين تحدث فيهما الدورة والفترة التي تسبق الإباضة؛ بحيث يُحسبُ بدء الحمل من يوم حدوث انغراس البويضة المخصبة في الرحم بعد الإباضة بأيام.[٨] وفي الواقع يحسب الأطباء والعاملون المُختصّون في المجال الصحّيّ الحمل لكلّ حالةٍ على حدة، إما عن طريق تاريخ آخر دورة طمث، وإمّا تاريخ حدوث الحمل الحقيقيّ في حال تزويدهم به، وذلك من أجل تقديم العمر الحمليّ التقديريّ بالأسابيع للمرأة بشكلٍ أدقّ، ما يضمن مُتابعة سير الحمل وتقييم الوضع الصحيّ للجنين بناءً على عمره التقريبيّ، لذا يجب التنويه إلى ضرورة تعرُّف الأم على عمر الحمل الخاص بها، والرجوع إلى الطبيب المُشرف حالَ وجود لبسٍ فيه.[٩] الفحوصات الطبيّة في الشهر التاسع تستمر متابعة الوضع الصحيّ للمرأة طوال فترة الحمل، وتزيد عدد مرات مراجعة الطبيب في الشهر التاسع لتُصبح مرة واحدة على الأقل كلّ أسبوع، فيما تحتاج الحامل التي تخطّت الموعد المتوقع لولادتها لمراجعاتٍ أكثر لدى الطبيب المُختصّ، ويقيّم خلال هذه الزيارات العديد من الأمور التي تخصّ الجنين والأم، ومن أبرز الفحوصات المُجراة ما يأتي:[٢][٧] الفحص الداخليّ لمُعاينة توسُّع عنق الرحم. تحليل البول. قياس ضغط الدم. الوزن. فحص وضعيّة الجنين وحجمه. مُتابعة مدى تكرار تشنُّجات المخاض الكاذب. فحص العلامات التي قد تدلّ على الإصابة بارتفاع ضغط الدم الحمليّ (بالإنجليزية: Gestational Hypertension)، كتورّم الأقدام والكاحل، المصحوب بالصداع وحدوث تغيُّرات في النظر وآلام في البطن. فحص نبض القلب للجنين. فحص قاع الرحم (بالإجليزية: Uterus Fundus). أخذ مسحة من المهبل والمستقيم، للكشف عن أمراض البكتيريا المعروفة بالعقديات من المجموعة ب (بالإنجليزية: group B Streptococcus)، ويتمّ عادةً بين الأسبوع 35-37 من الحمل، ويُذكر أنّ هذا النوع من البكتيريا يتسبّب للمرأة الحامل بالعدوى في المسالك البوليّة، والمشيمة، والرحم، بالإضافة للسائل الأمينوسي (بالإنجليزية: Amniotic fluid)‏


كيف أعرف أني دخلت الشهر التاسع #الشهر_التاسع_في_الحمل #الحمل_في_الشهر_التاسع #الحمل 🔥اشتركو بالقناة بالحب🔥 😲🔥 تابعو صفحتنا على الفيس 😲🔥 https://www.facebook.com/NOUR2LBMAMA ❤️ قناة منوعات نور nour ❤️ محتويات ١ كيف أعرف أني دخلت الشهر التاسع ٢ الفحوصات الطبيّة في الشهر التاسع ٣ المراجع كيف أعرف أني دخلت الشهر التاسع كيف أعرف أني دخلت الشهر التاسع إنّ وصول المرأة الحامل الأُسبوع السادس والثلاثين يعني دخولها في الشهر التاسع من الحمل،[١] ويصاحب ذلك بعض التغيّرات والتي سنذكرها لاحقًا، وتتفاوت مدّة الحمل بين النساء، لكنّها تتراوح في معدّلها حول أربعين أسبوعًا؛ أي ما يزيد عن تسعة شهور، وبالحديث عن الشهور الثلاثة الأخيرة من الحمل، ففي هذه الفترة يُكمل فيها الجنين نموّه، ليزيد وزنه وحجمه، وتبدأ مختلف أجهزة جسمه بالاكتمال، وتجهز الأم في هذه المرحلة لعمليّة الولادة، ويُنصَح بتلقّي الأم لدروسٍ إرشاديّة مُتعلّقة بهذا الحدث، خاصّةً للأمّهات اللواتي يخُضن تجرُبَتهنّ الأولى في الولادة، وفي سياق الحديث يُشار إلى أن فترة الحمل تُقسّمُ إلى ثلاث مراحل، تضمُّ كلُّ مرحلةٍ منها ثلاثة شهور، نوضحها فيما يأتي:[٢][٣] الثلث الأول: ويستمر منذ حدوث الحمل ولغاية الأسبوع الرابع عشر. الثلث الثاني: ويمتد من الأسبوع الرابع عشر لغاية الأسبوع الثامن والعشرين. الثلث الأخير: ويبدأ من الأسبوع الثامن والعشرين وينتهي عند الولادة. علامات وأعراض الشهر التاسع مع اقتراب موعد الولادة؛ أي في الأسابيع الأخيرة من الحمل، سيتهيأ الجنين وجسم الأم لإتمام هذه المهمّة، ويتزامن ذلك مع ظهور بعض العلامات والأعراض التي تشعر الأم ببعضٍ منها، وفيما يأتي إيجازٌ لأبرزها:[٤] الإرهاق، نتيجة الجهد الذي يقوم به الجسم لتلبية احتياجات الجنين. آلام في منطقة الحوض، بسبب ضغط وزن الجنين. آلام في أسفل الظهر؛ بسبّب زيادة حجم الرحم الذي يُحدث إجهادًا على الظهر. انتفاخات وتورُّم في الأقدام ومنطقة الكاحل؛ وذلك نتيجة احتباس الماء في جسم الحامل. تشنُّجات الساقين، وذلك لعدّة أسباب؛ كزيادة الوزن، والنشاط أو الخمول الزائد، بالإضافة لنقص بعض الفيتامينات. الأرق (بالإنجليزية: Insomnia)، والذي قد تتسبّب به الآلام الجسديّة للحامل، وتكرار الحاجة للتبوّل أثناء النوم. حدوث تغيُّراتٍ في عنق الرحم (بالإنجليزية: Cervix)، ويختلف وقت حدوث ذلك في حال كانت الولادة الأولى للمرأة أم سبقتها ولادة، ليُصبح عنق الرحم في نهاية الحمل رقيقًا وأكثر ليونة، وهي عمليّة تغيُّرٍ طبيعيّة تُساهم في توسيع المهبل أثناء الولادة.[٥][٦] زيادة تقلُّصات الرحم، وتكرُّر التقلُّصات المعروفة بالمخاض الكاذب (بالإنجليزية: Braxton Hicks contractions).[٦][٧] زيادة الإفرازات المهبليّة، وهو أمرٌ طبيعيّ لا يستدعي القلق، أمّا في حال تغيُّر لون الإفرازات إلى اللون الأخضر، أو وجود رائحة كريهة لها؛ فإنّها تُعتَبر إفرازات غير طبيعيّة، وتدر استشارة الطبيب لاتخاذ الإجراء المناسب تجنبًا لأي مضاعفات أو مشاكل.[٦] تغيُّر وضعية الجنين، لينقلب رأسه ويستقر في منطقة الحوض، استعدادًا للولادة، ويترافق ذلك مع كثرة حاجة الأم للتبوُّل،[٦][٧] بسبب الضغط الواقع من الرحم على المثانة.[٤] حساب الحمل يعتمد الأطباء غالبًا على تاريخ آخر دورة طمث للمرأة لحساب الحمل، بحيث يكون اليوم الأول من آخر دورة هو اليوم الأول من الحمل، وبهذا فإنّ احتساب مدّة الحمل يصل إلى 280 يومًا؛ أي ما يساوي أربعين أسبوع كما ذكرنا سابقًا، ويكون الموعد المُتوقّع للولادة في الأسبوع الأربعين، وأيضًا يمكن احتساب مدة الحمل 38 أسبوعًا، وذلك في حال استثناء الأُسبوعين اللذين تحدث فيهما الدورة والفترة التي تسبق الإباضة؛ بحيث يُحسبُ بدء الحمل من يوم حدوث انغراس البويضة المخصبة في الرحم بعد الإباضة بأيام.[٨] وفي الواقع يحسب الأطباء والعاملون المُختصّون في المجال الصحّيّ الحمل لكلّ حالةٍ على حدة، إما عن طريق تاريخ آخر دورة طمث، وإمّا تاريخ حدوث الحمل الحقيقيّ في حال تزويدهم به، وذلك من أجل تقديم العمر الحمليّ التقديريّ بالأسابيع للمرأة بشكلٍ أدقّ، ما يضمن مُتابعة سير الحمل وتقييم الوضع الصحيّ للجنين بناءً على عمره التقريبيّ، لذا يجب التنويه إلى ضرورة تعرُّف الأم على عمر الحمل الخاص بها، والرجوع إلى الطبيب المُشرف حالَ وجود لبسٍ فيه.[٩] الفحوصات الطبيّة في الشهر التاسع تستمر متابعة الوضع الصحيّ للمرأة طوال فترة الحمل، وتزيد عدد مرات مراجعة الطبيب في الشهر التاسع لتُصبح مرة واحدة على الأقل كلّ أسبوع، فيما تحتاج الحامل التي تخطّت الموعد المتوقع لولادتها لمراجعاتٍ أكثر لدى الطبيب المُختصّ، ويقيّم خلال هذه الزيارات العديد من الأمور التي تخصّ الجنين والأم، ومن أبرز الفحوصات المُجراة ما يأتي:[٢][٧] الفحص الداخليّ لمُعاينة توسُّع عنق الرحم. تحليل البول. قياس ضغط الدم. الوزن. فحص وضعيّة الجنين وحجمه. مُتابعة مدى تكرار تشنُّجات المخاض الكاذب. فحص العلامات التي قد تدلّ على الإصابة بارتفاع ضغط الدم الحمليّ (بالإنجليزية: Gestational Hypertension)، كتورّم الأقدام والكاحل، المصحوب بالصداع وحدوث تغيُّرات في النظر وآلام في البطن. فحص نبض القلب للجنين. فحص قاع الرحم (بالإجليزية: Uterus Fundus). أخذ مسحة من المهبل والمستقيم، للكشف عن أمراض البكتيريا المعروفة بالعقديات من المجموعة ب (بالإنجليزية: group B Streptococcus)، ويتمّ عادةً بين الأسبوع 35-37 من الحمل، ويُذكر أنّ هذا النوع من البكتيريا يتسبّب للمرأة الحامل بالعدوى في المسالك البوليّة، والمشيمة، والرحم، بالإضافة للسائل الأمينوسي (بالإنجليزية: Amniotic fluid)‏

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق